٢٦‏/٠١‏/٢٠١٠

حمداً لله علي سلامتك أستاذي.. الآن أعود للتدوين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
زوار المدونة الكرام.. مرحباً بكم من جديد..
كنت قد أغلقت المدونة كنوعاً من الإحتجاج أو الغضب علي قرار إعتقال أستاذي الأستاذ الدكتور أحمد جابر الحاج أستاذ الأنف والأذن والحنجرة بكلية الطب جامعة الزقازيق..
ولكن حمداً لله لقد عاد د. أحمد لأهله وطلابه وذويه بسلام..
وجدت تلك الورقة التي في الصورة بالأعلى معلقة بالكلية.. على الفور اتصلت بالدكتور أحمد فردّ عليّ .. كم كنت سعيداً بالإطئنان عليه.. شهادة حق.. ذاك الرجل قلّما تجد رجلا مثله.. هو حقاً مثال يحتذي به للطبيب المسلم المجتهد البشوش المحترم..
وحشتنا وحشتنا وحشتنا
حمداً لله على سلامتك..
الآن سأعود لأكتب.. إن وجدت ما يستحق في نظري الكتابة..
انتظروا قريباً موضوعات جديدة..
دمتم سالمين.